fbpx
نحن دائماً في مُساعدتك
أدوات بحث مٌتقدمة
  1. الصفحة الرئيسية
  2. فلسفة منتسوري-المنهج-المبادئ-الألعاب
فلسفة منتسوري-المنهج-المبادئ-الألعاب

فلسفة منتسوري-المنهج-المبادئ-الألعاب

  • 2020-12-15
  • 0 Likes
  • 243 Views
  • 0 Comments

في هذه المقالة سوف نتحدث عن فلسفة منتسوري وسنعرف من هي  ماريا مونتيسوري وما هو منهج مونتيسوري التعليمي ونقاط أخري كثيرة سوف نتحدث عنها في هذه المقالة وفي مقالات أخري باستفاضة.

مونتيسوري هي طريقة تعليمية تعتمد على النشاط الموجه ذاتيًا والتعلم العملي واللعب التعاوني. منهج منتسوري هو فلسفة تربوية وتعليمية ينسب للطبيبة الإيطالية «ماريا منتسوري»، وقد نال انتشارًا واسعًا بعد أن أسست له في روما وظهرت نتائجه المبهرة على الأطفال الذين استقبلتهم فيما يسمى «بيت الطفل»، حيث اختلف المكان في شكله وإدارته والأنشطة المقدمة فيه عن المدارس التقليدية اختلافاً كبيراً.
الفصول الدراسية في مونتيسوري هي بيئات مصممة بشكل جميل لتلبية احتياجات الأطفال في فئة عمرية محددة. اكتشفت الدكتورة ماريا مونتيسوري أن التعلم التجريبي في هذا النوع من الفصول الدراسية أدى إلى فهم أعمق للغة والرياضيات والعلوم والموسيقى والتفاعلات الاجتماعية وغير ذلك الكثير. لكن الآن دعونا نعرف في الأساس من هي ماريا منتسوري؟

 من هي ماريا مونتيسوري ؟

الدكتورة ماريا مونتيسوري هي مدرسة و مربية ذات شهرة كبيرة على الصعيد العالمي، تمتعت بشخصية قوية، و هي كذلك أول طبيبة إيطالية اتبعت المنهج العلمي  في التعليم، فاستعانت لتحقيق ذلك بالملاحظة و المراقبة والتجارب و البحث العلمي معتمدة على دراسة تطور الأطفال و آلية تعليمهم .
ولدت ماريا مونتيسوري في بلدة كيارافالي بمقاطعة أنكونا وسط إيطاليا سنة 1870 م، رشحت لجائزة نوبل للسلام ثلاث مرات لتوافيها المنية في هولندا سنة 1952 م .

اهتمت بدراسة أعمال الطبيبين جان إيتارد و إدوارد سيجوان اللذان اشتهرا بأعمالهما عن الأطفال المعاقين، كما تأثرت بأعمال يوهان هاينريش بستالوتزي و فريديك فروبل و أيضا جان جاك روسو الذي يطالب بعودة الطفل إلى أحضان الطبيعة. لتتبنى مونتيسوري فكرة تربية الطفل وفق ميوله لتنميته روحيا و فكريا و حركيا عبر مجموعة أنشطة تلبي حاجاته و تنمي إمكانياته داخل مؤسسات متخصصة و طبقا لمواصفات و أهداف تعليمية دقيقة .
بعد ذلك أسست ماريا مدرسة للمعاقين أسمتها أورتوفرينكا و عملت مديرة لها لمدة سنتين، طبقت خلالها مبادئ سيجوان في تربية الأطفال ذوي الإعاقات العقلية، لتحقق نجاحا باهرا جعلها تكتشف أن هناك أخطاء كبيرة في طرق و أساليب تعليم الأطفال الأسوياء، لتقول مونتيسوري قولتها المشهورة :
بينما كان الناس في منتهى الإعجاب بنجاح تلاميذي ذوي الاحتياجات الخاصة كنت في منتهى الدهشة والعجب لبقاء  الأطفال الأسوياء في ذلك المستوى الضعيف من التعليم.
لذلك خلصت إلى أن الطرق التي نجحت مع المعاقين لو استعملت مع الأطفال العاديين فلا شك أنها ستنجح نجاحا باهرا،  لتصمم على بحث الأمر دراسته من جميع الوجوه.

لمعرفة أكثر عن حياة ماريا منتسوري اضغط هنا

مؤلفاتها

  • من الطفولة إلى المراهقة.
  • المرشد في تعليم الصغار.
  • التربية من أجل عالم جديد.
  • التعليم من أجل السلام.
  • العقل المستوعب.
  • الطفل في الأسرة.
  • القوة الإنسانية الكامنة.
  • اكتشاف الطفل.
  • سر الطفولة.
  • طريقه مونتيسوري المتقدمة.

  ما هو منهج المنتسوري؟

هو منهج يقوم على إعداد الطفل منذ الولادة وحتى سن 18 بجميع نواحي الحياة. حتى يصبح شخصاً قادراً على إدارة حياته واتخاذ قرارته دون تدخل في سن ال 18.

 يركز منهج منتسوري دائماً على الطفل نفسه وعلى قدرته العقلية أكثر من التركيز على دور المعلم في تلقين الطفل، حيث أن منتسوري هي ضد التعليم التقليدي الذي لا يراعي ابدا الفروقات الفردية والذي كل همه هو تحصيل درجات جيدة في الاختبارات التي تقدم للأطفال دون الاهتمام بمدى فهم الطفل و قدرته الاستيعابية .

    قالت ماريا منتسوري:  “وهكذا اكتشفنا أن التعليم ليس شئ يصنعه المدرس بل إنه عملية طبيعية تنمو في الكائن البشري تلقائيا ولا يتم التوصل اليها عن طريق الاصغاء للكلمات بل بفضل الخبرات التي يكتسبها الطفل من خلال العمل في محيطة و بيئته.”

   تؤمن ماريا منتسوري أن للطفل قوة مجهوله اذا وجهت بالطريقة الصحيحة في أول عامين من حياته فمن المتوقع أن تقودنا هذه القوة الى مستقبل زاهر وعالم أفضل .

   لذلك يجب أن يكون التعليم قادراً على كشف القوى الداخلية للطفل وهذا لايمكن أن يكون عن طريق التعليم التقليدي الذي يعتمد على الكلام .

التعليم حسب منهج مونتيسوري التعليمي يجب أن يكون فعالا و داعما و موجها لطبيعة الطفل، باستخدام نظام بسيط من التعليم و الابتعاد عن تراكم المعلومات و التلقين و الحفظ، لأن الطفل يجب أن يتعرف على العالم من حوله من خلال حواسه.
و بتعبير آخر و باختصار، يمكن القول أن منهج مونتيسوري هو منهج تعليمي يعتمد على فلسفة تربوية تأخذ بمبدأ أن كل طفل يحمل في داخله الشخص الذي سيكون عليه في المستقبل، منهج يؤكد على ضرورة أن تهتم العملية التربوية بتنمية شخصية الطفل بصورة تكاملية في النواحي النفسية و العقلية و الروحية و الجسدية الحركية، لمساعدته على تطوير قدراته الإبداعية و القدرة على حل المشكلات و تنمية التفكير النقدي وقدرات إدارة الوقت وغير ذلك من الأمور .

 حسب منهج منتسوري فإن الطفل :

– يتعلم ذاتيا.

– لديه حرية اختيار الأنشطة من خلال توفير أنشطة متنوعة وجذابة تلائم ميوله يكتشف من خلالها  اهتماماته الشخصية.

– يكرر الطفل النشاط حتى يتقنه.

مبادئ منهج مونتيسوري التعليمي

  • التركيز على حرية و استقلالية الطفل ضمن حدود (حرية الطفل في اختيار الأنشطة و الوسائل التي يفضلها ضمن مجموعة من الأنشطة المحددة مسبقا).
  • احترام النمو النفسي الطبيعي للطفل .
  • الفصول تحتوي على أعمار مختلطة من عمر 3 إلى 9 سنوات.
  • الطفل في حالة تحول مستمرة و مكثفة سواء في جسمه أو عقله .
  • السنوات من 3 إلى 6 هي مرحلة بناء الفرد .
  • فلسفة التعليم عند مونتيسوري تؤمن بأن التعليم يجب أن يكون فعالا و داعما و موجها لطبيعة الطفل .
  • الطفل منظم : فصول المونتيسوري هادئة وآمنة و منظمة لتؤمن للطفل بيئة هادئة تدعم حاجته للتركيز و التنظيم.
  • يتعلم الطفل ذاتيا : يبني الطفل معرفته من خلال الاحتكاك والتفاعل الجسدي مع البيئة ليكون الصور الذهنية لديه، والتي ستكون لاحقا الأساس للتعليم المجرد .
  • يكرر الطفل النشاط أو التمرين الواحد عدة مرات حتى يتمكن من إتقانه.
  • منهج مونتيسوري هو أسلوب حياة تتبعه الأسرة كلها.
  • احترام الطفل هو أهم أعمدة طريقة مونتيسوري، عندما تحدث طفلك استخدم كلمات مثل “من فضلك” و”شكرا” و”عفوا”
  • احترام قدرات الطفل و إمكانياته و تقبل الاختلافات و الفوارق بين الأطفال .
  • تشجيع الطفل على تحمل المسؤولية  و المشاركة في المهام المنزلية و الأسرية.
  • سوف يتعلم الطفل كل شيء في أوانه – لا تقلقوا !

مراحل النمو حسب مونتيسوري

تنقسم مراحل التطور والنمو وفق هذا الرسم إلى 4 مراحل :

1- مرحلة الطفولة المبكرة : من 0 حتى 6 سنوات

2- مرحلة الطفولة : من 6 حتى 12 سنة

3- مرحلة المراهقة : من 12 حتى 18 سنة

4- مرحلة النضج : من 18 حتى 24 سنة

المرحلة 1: من عمر الولادة حتى 6 سنوات (مرحلة الطفولة المبكرة)

شددت مونتيسوري على أهمية السنوات الست الأولى من حياة الطفل فهذه الفترة من حياة الطفل تتميز بكونها الفترة التي يتأقلم فيها الطفل مع من حوله، وتنقسم هذه السنوات إلى 3 مراحل وهي:

أ – مرحلة العقل المستوعب: حيث يتأثر الطفل بالبيئة المحيطة به وتشكل أساس تعلمه في المستقبل.

ب – الفترات الحساسة: تتميز بتكرار الطفل لأنشطة معينة حتى يتقنها.

ج – فترة الوعي الكامل: يطبق الطفل بوعي كامل ما سبق واكتسبه من معرفة ومهارات.

وهكذا ترى مونتيسوري أن كل مشكلة عند الطفل هي بسبب المعاملة الخاطئة التي يتلقاها من الكبار، كالطفل الذي لم يتعوّد على الاستقلالية بحيث تنوب عنه المربية أو الأم في القيام بالعمل.

وفي هذه المرحلة، لاحظت الدكتورة مونتيسوري أن الأطفال يميلون للاكتشاف وتنمية قدراتهم النفسية والجسدية، وعن أهم القدرات التي يجب أن تركز أنشطة مونتيسوري على تطويرها في هذه المرحلة نذكر مهارات اللغة والنظام وصقل الحواس والتركيز على السلوك الاجتماعي وتبني أهداف صغيرة.

احتياجات المرحلة الاولى :

  • يحتاج الطفل إلى بيئة محفزة في المنزل خاصة .
  • يحتاج إلى خبرات عقلية .
  • يحتاج إلى تدريبات عملية .
  • يحتاج إلى رعاية عاطفية عالية من الأم والأب بشكل خاص 

المرحلة 2 : من عمر 6 سنوات حتى 12 سنة(مرحلة الطفولة)

في هذه المرحلة، لاحظت مونتيسوري العديد من التغيرات النفسية و الجسدية على الأطفال وقد طورت بيئة الفصول و المواد الدراسية والمواد الطبيعية بما يتناسب مع هذه التغيرات، و من الصفات التي لوحظ تطورها في هذه المرحلة : الميل إلى العمل في مجموعات و تطور الخيال و الحس الأخلاقي و التنظيم الاجتماعي و القدرات الإبداعية و تشكيل الاستقلال الفكري.

السمة البارزة لهذه المرحلة هي الاستقلال العقلي حيث أن الطفل يفضل في هذه المرحلة أن يختار بناء على قناعاته وأن يأخذ قراراته بنفسه ويصبح أكثر استقراراً من الناحية الجسدية وفي هذه المرحلة تقل قابليته للتكيف وتقل كذلك درجة مرونته ويبدأ الحس الأخلاقي بالظهور ففي سن السابعة مثلاً  يصبح الطفل مهتماً بالعدالة والإنصاف فيكون هذا هو الوقت الأنسب لتشجيعه على مد يد العون للآخرين وعلى تنمية مشاعر الانتماء للمجموعة الثقافية

احتياجات المرحلة :

  • الخروج من البيئة المغلقة إلى البيئة المفتوحة فلا بد أن يمسك مثلاً بالأرنب في يده فهو الوقت المناسب للطبيعة والبحث فيها .
  • يحتاج إلى التحدي والاكتشاف أكثر لذلك تلجأ الأم هنا إلى  الوسائل المجردة أكثر من الحسية .
  • يحتاج إلى مواد أكاديمية في دراسته .

المرحلة 3 : من عمر 12 حتى 18 سنة(مرحلة المراهقة)

وهي بالأساس مرحلة المراهقة، وقد لاحظت مونتيسوري أن هذه المرحلة تتتميز بتغيرات جسدية مرتبطة بعمر البلوغ و ما يرافقها من تغيرات نفسية، و لهذا فالأنشطة يجب أن تراعي خصوصيات هذه المرحلة كعدم الاستقرار النفسي و عدم التركيز في هذا العمر و نمو شعور الكرامة و الاعتزاز بالنفس، و هذه المرحلة هي مرحلة بناء الذات – حسب مونتيسوري دائما – .

المرحلة 4 : من عمر 18 حتى 24 سنة(مرحلة النضج)

وهي مرحلة النضوج بالأساس، ولم تطور مونتيسوري أنشطة تعليمية لهذه المرحلة، لكنها اعتمدت منهجا للتنمية الذاتية لأشخاص نضجوا في ظل فلسفة مونتيسوري .

يتجه الراشد في هذه المرحلة نحو الاستقلال الروحي والأخلاقي فيبدأ باختيار معتقداته وميوله الأخلاقية.

 أمثلة عملية لتطبيق منهج مونتيسوري التعليمي :

– تعليم الكتابة للطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة عند ماريا منتسوري :

تذكر ” ماريا منتسوري ” أنه في حالة الأطفال المعاقين عقليا القابلين للتعلم يمكن تدريب العضلات و تشكيلها، و لهذا فالمقدرة على الكتابة من الممكن أن يتعلمها الطفل المعاق عقليا القابل للتعلم . وتضيف أيضا أنه من المهم أثناء تعليم الطفل الكتابة أن نفحصه و نلاحظه و هو يكتب بغض النظر عن مدى صواب الكتابة في حد ذاتها .

– تعليم الحروف :

 تعلم الحروف حسب منهج مونتيسوري مشابه لتعليم الأشكال، فكما أن الأطفال يتعلمون كيفية التمييز بين الأشكال الهندسية عن طريق اللمس أولا ثم عن طريق النظر،نجد كذلك أن ” ماريا منتسوري ” تنصح باتباع هذه الطريقة في تعليم الحروف فتصنع الحروف من خشب أو من ورق مقوى و بلمس الأطفال لهذه الحروف يتعلمون أسماءها الواحد تلو الآخر أثناء عملية اللمس. بعد ذلك تعرض عليهم الحروف مكتوبة على الورق، وهنا تأتي المرحلة الثانية من مراحل تعلم الكتابة و هي تعلم الحروف عن طريق حاسة النظر .

– تعليم القراءة للطفل المعاق عقليا :

تصر ” ماريا منتسوري ” على أهمية عنصر الفهم في القراءة فهي ( أي القراءة ) عبارة عن فهم الفكرة من الرموز المكتوبة و تبدأ دروس القراءة بأسماء الأشياء المعروفة أو الموجودة في الحجرة وهذا يسهل على الطفل عملية القراءة فهو يعرف مقدما كيف ينطق الأصوات التي تكون الكلمة. وخطواتها كما يلي :
يتناول الطفل بطاقة كتب عليها اسم شيء معين فيكون عمله مقصورا على ترجمة العلامات المكتوبة إلى أصوات فإذا قام بذلك بطريقة مناسبة فليس على المعلم إلا أن يشجعه على زيادة سرعة القراءة، ثم يضع الطفل البطاقة بجوار الشيء الذي تحمل اسمه ليتم الانتقال إلى قراءة الجمل .

تعليم الحساب للطفل المعاق عقليا 

تستخدم ” ماريا منتسوري ” في تعليم الأطفال الأعداد ما يسمى بطريقة السلم الطويل، و هي عبارة عن مجموعة من عشرة حبال طول الأول متر واحد و الأخير طوله عشرة سنتيمترات ــ يمكن أيضا استخدام عشر مساطر خشبية بنفس أطوال الحبال ــ وتنقل الحبال في الوسط بالتدرج ثم تثبت هذه الحبال من طرفيها مكونة سلماً تسميه ” ماريا منتسوري ” السلم الطويل و تقسم الحبال أو المساطر إلى أجزاء ديسميترية ( كل مسافة عشرة سنتيمترات ) وتنقش المسافات على الحبال بالأزرق و الأحمر على التوالي ( تمرينات الحس لتعويد الأطفال التمييز بين الأطوال )   .
و إذا ما تمرن الطفل على ترتيب الحبال طوليا يطلب منه أن يعد الأقسام الحمراء والزرقاء مبتدئا بالأقصر ثم يعطى أرقاما لكل حبل على سبيل التسمية فيستطيع الطفل أن يقول أن الحبل رقم ( 1 ) يحتوي على ( … ) وحدة من الوحدات الحمراء و ( … ) وحدة من الوحدات الزرقاء وهكذا في باقي الحبال فيتعلم الطفل مبادىء الجمع .
وللإشارة فقد ابتدعت ” ماريا منتسوري ” أجهزة مختلفة لتعليم العمليات الأربعة في الحساب بطريقة حسية يقبل عليها الأطفال بحب فيتعلمون و هم يلعبون .

الوسائل التربوية المستعملة في منهج مونتيسوري :

إذ اعتبرت أن الحواس أساس التعلم و التنمية الذهنية.و عليه تعتمد طريقة منتسوري على استخدام وسائل متنوعة منها على سبيل المثال :
– مجموعات من الأشكال الهندسية المختلفة.
– مجموعات من علب خشبية ذات أحجام مختلفة مرقمة من واحد إلى عشرة.
– مجموعة ألواح خشبية ذات أوزان مختلفة و أشكال هندسية مختلفة.
– أشكال هرمية و مخروطية و أسطوانات و دوائر.
– مجموعة متنوعة من الأجراس المتدرجة النغمات الصوتية.
– مجموعة أقمشة مختلفة.
– مجموعة أوراق ملونة و مختلفة.
– مجموعة من الأحرف الخشبية و بطاقات لتعليم الكتابة والقراءة (الصورة والكلمة).
كما تركز الطريقة على دور الآباء و أولياء الأمور في نمو أطفالهم، فمن الواجب عليهم الوعي بحاجاتهم، و تهيئة بيئة البيت المناسبة لهم من ناحية الديكور والراحة، لأنها تعتبر أن دور الأهل مكمل لدور المدرسة ومساعد في النمو الإيجابي للطفل.

ألعاب تعليمية تتوافق مع طريقة مونتيسوري :

  • لعبة حمل الكرسي
  •  لعبة تتناسب مع الأطفال من 2 إلى 5 سنوات، حيث يتم حمل الكرسي إلى المكان المطلوب و تحاشي الاصطدام بما يوجد في المكان من أشخاص وأشياء، على أن يبقى مقعد الكرسي أفقيا طوال الوقت .
  • لعبة تلميع الأحذية : للأعمار من 3 إلى 5 سنوات، المطلوب إدخال اليد اليسرى في الحذاء و رفعه إلى مستوى مناسب ثم مسك الخرقة باليد اليمنى ، بعد أن نضع  عليها قليلا من المادة الملمعة ثم تمريرها على الحذاء.
  • ألعاب الأزرار : للأطفال من سنتين و نصف إلى 3 سنوات، الهدف من هذه اللعبة هو تعليم الطفل التمييز بين الألوان المختلفة، حيث يضع الطفل جميع الأزرار ذات اللون الواحد في صحن مستقل، بعد ذلك يتعرف الطفل أسماء الألوان.
  • لعبة السير على الخط : للأعمار من 3 إلى 5 سنوات، الهدف الرئيسي من هذه اللعبة التعليمية هو التمرن و التعود على حفظ التوازن  و رشاقة الحركة. حيث يقوم  المعلم أو المعلمة بالمشي فوق خيط و هو يضع إحدى قدميه أمام الأخرى و يشدد على ضرورةالتوازن. بعد ذلك يقوم الطفل بالسير على الخيط بقدر ما يستطيع من الهدوء و هو يحمل أشياء مختلفة. يمكن تشكيل الخيط بأشكال مختلفة كالدائرة أو رقم 8 …

المصادر

https://montessoriacademy.com.au/about/montessori-philosophy/

https://montessori-ami.org/resource-library

https://www.public-montessori.org/tools/#whitepapers

https://www.frontiersin.org/articles/10.3389/fpsyg.2017.01783/full

  • Share:

Leave Your Comment

arArabic
Verified by MonsterInsights